كتب أحد الكتاب قائلا:
إن أول من رفع لواء العلمانية - في بلاد الإسـ.ـلام - كنظرية ثم عمل على تطبيقها كنظام دولة هو مصطفى كمال أتاتورك الذي حول تركية إلى دولة علـ.ــمانية.
وقرر العمل بالقانون المدني السويسري والقانون الجنائي الإيطالي، والقانون التجاري الألماني، ومنع التعليم الديـ.ــني، ومنع الحـ.ــجاب، وقرر السـ.ــفور والتعليم المخـ.ــتلط، وألغى الحروف العـ.ـربية وأبدلها بالحروف اللاتينية، ومنع الآذان بالعربية وجعله بالتركية.
فماذا أفاد أتاتورك أو أبو الأتراك كما كان يحب أن ينادى بذلك، لقد حذف الكلمة القائلة بأن ديـ.ـن الدولة الإسـ.ــلام، وأباح زواج المسـ.ــلمات من الكـ.ــفـ.ـار، ومع ذلك فلم يأخذ غير الخسران في الدنـ.ــيا والآخـ.ــرة بارتكابه هذه الجريمة النكراء ولقد كان ديـ.ــوثا عندما أباح للكـ.ــافـ.ـر أن يضم المرأة المسـ.ــلمة بين جناحيه وعندما أنكر صلاحية الإسـ.ــلام لكل زمان ومكان.
إن حـ.ــركة أتاتورك حـ.ــركة فاشـ.ـلة خاسـ.ـرة، وهي في الوقت ذاته حـ.ــركة ضالة منحـ.ــرفة، تنكرت لعقيدة الأمة وشريعتها التي آمنت بها وتغلغلت في حياتها وزادت عنها قرونا، فليس لها وصف إلا الـ.ــر.دة.
وقرر العمل بالقانون المدني السويسري والقانون الجنائي الإيطالي، والقانون التجاري الألماني، ومنع التعليم الديـ.ــني، ومنع الحـ.ــجاب، وقرر السـ.ــفور والتعليم المخـ.ــتلط، وألغى الحروف العـ.ـربية وأبدلها بالحروف اللاتينية، ومنع الآذان بالعربية وجعله بالتركية.
فماذا أفاد أتاتورك أو أبو الأتراك كما كان يحب أن ينادى بذلك، لقد حذف الكلمة القائلة بأن ديـ.ـن الدولة الإسـ.ــلام، وأباح زواج المسـ.ــلمات من الكـ.ــفـ.ـار، ومع ذلك فلم يأخذ غير الخسران في الدنـ.ــيا والآخـ.ــرة بارتكابه هذه الجريمة النكراء ولقد كان ديـ.ــوثا عندما أباح للكـ.ــافـ.ـر أن يضم المرأة المسـ.ــلمة بين جناحيه وعندما أنكر صلاحية الإسـ.ــلام لكل زمان ومكان.
إن حـ.ــركة أتاتورك حـ.ــركة فاشـ.ـلة خاسـ.ـرة، وهي في الوقت ذاته حـ.ــركة ضالة منحـ.ــرفة، تنكرت لعقيدة الأمة وشريعتها التي آمنت بها وتغلغلت في حياتها وزادت عنها قرونا، فليس لها وصف إلا الـ.ــر.دة.
**
(المصدر: منقول. / الصورة: 83.5 كيلوبايت).
اكتب تعليقك هنا