الأصبع
والإصبع والإصـبع : (مؤنث وقد يذكر )عضو مستطيل ينشـعـب
مـن طـرف الـكـف أوالـقـدم؛ أشار بإصبعه إلى قمة الـجـبـل. -: الأثـر؛ لـه فـي الأمـر
إصبع. .: الأنملة، أي عقدة الإصبع. ـ: كـل مـالـه شـكـل الإصبع؛ إصـبـع الـمـوز/ إصبع
الديناميت/ أشار له بإصبعه، أي استدعاه/ أشار إليه بإصبعه، أي دل عليه بضمة الأصابع،
هي أثـرهـا؛ أخـذ الـشـرطـي بـصـمـة إصبعـه هـو بـيـن أصـابـعـه، أي يتحكم فيه بيسر؛
«قلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الله يقلبه كيف يشاء»/ بعد على الأصابع، أي قـلـيـل
الـعـدد/ له إصبع في الأمر، أي تـدخـل فـيـه/ وضع إصبعـه عـلـيـه، أي عـرف سـره أصابع
اليد هي الإبهام والسبابة والإصبع الـوسـطـى والـبـصـر والخنصرج أصابع.
اصطحب
يصطحب اصطحاباً [صحب]:
ـ ـه: جعله رفيقاً له؛ اصطحبت صديقاً ذكياً مخلصاً. ـ الـرجـلان: تـصـاحـبـا تـحـاب
الرجلان فاصطحبا.
اصـطدـم
يـصـطـدم اصـطـدامـاً: [صدم]:
ـ القوم: تصادموا وصدم كل منهم الآخر؛ كان الاصطدام بين الجيشين مروعاً. ـ بالشيء:
ارتـطـم بـه؛ اصـطـدمـت الـسيـارة بحاجز من الإسمنت/ اصطدم بمشكلة لم يجد لها حلاً.
اصـطـرع
يـصـطـرع اصـطـراعـاً [صـرع]: ـ الـقـوم: تـصـارعـوا؛ اصـطـر عـوا ولـم يـفـز أحـد منهـم بشيء.
اصطنع
يصطنع اصطناعاً [صنع]:
ـ فلاناً لنفسه: اختاره وفضله - عنده صنيعة: أحسن إليه. ـ فلاناً: أدبه ورباه. ـ الرجل:
أعد طعاماً لإنفاقه في سبيل الله .
أصـغـى
يصـغـي أصـغ إصـغـاء [صغي]:
ـ إليه: أحسن الاستماع إلـيـه؛ يـصـغـي الـطـلاب إلى توجيهات معلمهم .
أضاع يضيع
أضغ إضاعة [ضيع]:
ـ فلان: كثرت ضياعه. ـ الشيء: فقده؛ أضاع حقيبته/ أضاع حقه/
أضاف يـضـيـف
.. إضـافـة [ضيف]:
ـ إلـيـه مـال ودنـاواسـتـأنـس بـه. ـ الـشـيء إلى الشيء: ضـمـه إلـيـه؛ أضـاف إلى
تبعاته تبعة جديدة . ـ ـه ه: ضيفه؛ أضفت في منزلي بعض الأصدقاء . ـ ـه عليه: أنزل عليه
ضيفاً. ـ كلمة إلى أخرى نسبها إليها وأسندها وجعل منهما مضافاً ومضافاً إليه؛ يلعب
بكرة الـقـدم، فـالـكـرة مـضـاف والـقـدم مضاف إليه.
أضـرم يـضـرم إضـرامـاً: ـ الـنـار أشعلها؛ يضرمون النار في الشتاء | طلباً للدفء. ـ الثورة: حركها؛ أضـرم لـهـيـب الـثـورة. ـ الـفـتـنـة بعثها؛ مـن يـضـرم الفتنة تأكله الفتنة . ـ المشاعر: هاجها؛ أضرم | الزعيم عواطف الناس بخطبه.
ــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: المعجم المدرسي للطلاب.
 |
| معنى الأصبع واصطحب واصطدم واصطنع و أصغى وأضاع وأضاف وأضرم |
اكتب تعليقك هنا