المصدر : القاموس المدرسي للطلاب
استرجع يسترجع استرجاعاً: - الشيء: اسـتـرده؛ اسـتـرجـعـت مصلحة
الآثار القطع الأثرية الثمينة المهربة إلى الخارج. - الـحـمـام فـي شدوه: رجع فيه
وقطعه.
استروض يستروض استرواضاً: ـ النبات: تناهي في طوله؛ كثر الـمـطـر
هـذا الـعـام واسـتـروض النبات . ـ ت الأرض: انبتت نباتاً جيداً.
استصلح يستصلح استصلاحاً: ـ ىه: وجده صالحاً، أي غير فاسد.
ـ
الأرض: طلب إصلاحها، أي إزالة ما يمنع الزراعة فيها؛ من مـشـروعـات الـدولـة
لـهـذا الـعـام استصلاح مجموعة من الأراضي. ـ الـبـنـاء: رئـمـه؛ اسـتـصـلـحـت
مديرية الآثار الأبنية الأثرية المهددة بالسقوط.
استصوب يستصوب استصواباً: [صوب]: ـ الـقـول أو الـفـعـل أو الرأي:
وجده صائباً، أي سـديـداً وصحيحاً؛ استصوبتُ القول: إنّ الـغـلـبـة فـي عـصـرنـا
لأصحاب العلم والمال.
استطـاب يـسـتـطـيـب اسـتـطـب استـطـابـة: [طيب]: ـ الشيء:
وجـده طيباً، أي حسناً وزكياً؛ اسـتـطـاب العيش في الـريـف اسـتـطـاب الـطـعـام/
اسـتـطـاب الجلوس مع الأصدقاء.
ـ القـوم : سألهم الطيب من الماء وغيره؛ نزل
بـأهـلـه بـعـد سـفـر مـرهـق فاستطابهم شراباً وطعاماً.
استطار يستطير استطر استطارة: [طير]: ـ الشيء: تناثر وانتشر؛ استطار
الشر من عينيه/ استطار البرق، أي انتشر في السماء اسـتـطـار الـصـبح، أي انـتـشـر
ضوؤه/ استطار الشق أو الصدع في الحائط، أي ظـهـر وامتد استطير، أي خاف خوفاً
شديداً؛ استطير لرؤية المجرم. ـ السيف: سله مسرعاً. ـ الطائر أو الشيء: جعله
يطير.
استطال يستطيل استطل استطال ( طول): ـ الشيء : صـار طـويـلا في
الـصـيـف يـسـتـطـيـل الـهـار ويقصر الليل. ـ عليه: اعتدى | عـلـيـه؛ لا تستطـل
عـلـى غـيـرك فيستطال عليك . ـ عليه بكذا تفضل؛ استطال عليه بإيوائه بعد رد.
ـ
الـشـيء: رآه طـويـلاً أستطيل الليل حتى يمتنع علي النوم .
استـطـب يـسـتـطـب اسـتطاباً : بالدواء ونحوه:
تداوى؛ يفضل بعـض الـنـاس الاسـتـطـباب بالأعشاب
ـ
لدائه: سأل الطبيب أتي الأدوية أصلح لدائه. استطعـم يستطعم استطعاماً: أدرك طعم
الشيء؛ اسـتـطـعـم حـلاوة الشاي .
ـ
الطعام: ذاقه ليعرف طعمه. ـ ـه: طلب منه طعاماً۔ جليسه الحديث: سأله أن يذيقه طعم
حديثه
استطلع يستطلع استطلاعاً - الشيء: طلب طلوعه، أي ظهوره ومعرفته؛
استطلع السر في الدافع إلى الجريمة. ـ الرأي : اطلع عليه.
معنى استرجع واستروض واستصلح واستصوب واستطاب واستطار واستطال واستطب واستطلع |
اكتب تعليقك هنا