هَـذهِ دَعْـوَتُـنـا : أبـو حَـمّـود الأثـرِيّ ← عَـنِ الـزّهْـرِيّ قـالَ : (( الاعْــتِـصامُ بالسّـنّـةِ نجـاة )).
ومـا مِــنْ كـاتِـبٍ إلا سَــيَــفْــنــى ۞ ويُـبْـقِـي الدّهْــرُ ما كَـتـبَـت يَـداهُ
فــلا تـكـتـبْ بِكـفّـكَ غـيْـرَ شـيْءٍ ۞ يَـسُـرّكَ فـي الـقِـيـامَـةِ أن تَـــراهُ
الْـزَمِ الـسُّـنّـة ولـوْ خالـفَـكَ أهْـلُ الأرْضِ • دَعْـوَة بِـلا عِـلـمٍ يَكـونُ ضَـرَرُهـا أكْـثـرُ مِـنْ نَـفْـعِها ﴿ فاعلمْ أنه لا إلـ ـه إلا الـ ـلهُ واسْتغـ ـفر لذنبـ ـك ﴾ ؛ فـبَـــدأ بالـعِـلْـمِ قَـبْـلَ الـقـولِ والعَـمَـلِ .
هــؤلاءِ القـادْيانِـيّـون كــ ـفـ ـار بِـلا شَـك ، فـقـدِ ادّعَى زعِـيـمُهُـمْ مِـيـرْزا غُــلام أحــ ـمـد الـقــ ـادْيـانِـي الـنّـبُــ ـوَّةَ والـوَحْيَ ، وجاءوا بكـلِّ باقِـعَـةٍ ( أيْ داهِـيَـةٍ ؛ مُصِيـبَـةٍ ) وبِكـلِّ مُـهْـلِـكـةٍ .
قــوْلُ : " تـقــبّــلَ الــ ـلـهُ " لِـمَـنِ انْـتَهَـى مِــن صَـلاتِـهِ لا أصْـلَ لـهُ فِـي الإسْــ ـلامِ.
عدد صفحات الكتاب 72 صفحة .
تلخيص كتاب : هذه دعوتنا / تأليف : أبي حمود الأثري
اكتب تعليقك هنا