تفنى الأجـ ـساد.. وتبقىٰ الأَعمـ ـال مُخلّدة .. هكَذا يُذكَـرُ المُخـ ـلصون .. وذكراهُم لاتمُـ ـوت..!
يوَدُّ الوَاحدُ مِنَّا لو يُغمِض عَينَيهِ في الدُّنيا، ويفَتحَهُما في الجَـ ـنَّة!
كَفىٰ بِمَعِيَّةِ الـ ـلَّهِ مُؤنِسَاً .. كَفىٰ بِهِ مُيَسِّرَاً لِمَا نُكَابِد ..!
إنَّ الَّذِي أَمَرَ السَّمَاءَ فَأمْطَرَتْ
سَيُغِيثُ قَلبًا يُبسُهُ قَد طَالَا..
أمطِر عليَّ بِعَفوٍ إنِّي مُكتئِبٌ،
فالذَّ نبُ أرهَقنِي، والقَـ ـلبُ أوَّ اب
سَيُغِيثُ قَلبًا يُبسُهُ قَد طَالَا..
أمطِر عليَّ بِعَفوٍ إنِّي مُكتئِبٌ،
فالذَّ نبُ أرهَقنِي، والقَـ ـلبُ أوَّ اب
حُكمُ المَنِـ ـيَّةِ في البَرِ يَّةِ جاري ما هَذِهِ الدُنيا بِد ار قَر ار!
جِسمي مَعي غيرَ أنَّ الرُّ وحَ عندكُمُ
فالجسمُ في غُـ ـربةٍ والر وحُ في وطـ ـنِ
فليعْجَبِ الناسُ مني أنَّ لي بَدَناً
لا رو حَ فيـه، ولي ر وحٌ بـلا بـدنِ!
عَسَىٰ الكَربُ الَّذِي أمسَيتُ فِيهِ
يَكُونُ وَرَاءَهُ فَـ ـرَجٌ قَرِيبُ!
"تجري الرياحُ بماشاءَ الإلـ ـهُ لها..
لـ ـله نحنُ وموجُ البحرِ والسـ ـفنُ
فالجسمُ في غُـ ـربةٍ والر وحُ في وطـ ـنِ
فليعْجَبِ الناسُ مني أنَّ لي بَدَناً
لا رو حَ فيـه، ولي ر وحٌ بـلا بـدنِ!
عَسَىٰ الكَربُ الَّذِي أمسَيتُ فِيهِ
يَكُونُ وَرَاءَهُ فَـ ـرَجٌ قَرِيبُ!
"تجري الرياحُ بماشاءَ الإلـ ـهُ لها..
لـ ـله نحنُ وموجُ البحرِ والسـ ـفنُ
لا تُكال الأجُورُ للصَّـ ـابرِين ولا تُوزَن، وإنَّما تُغْـ ـرَف لهُم غَرفاً ..
غُـ ـربةٌ كالز منِ الأَولِ ، كُلّ منهُم يَكتمُ إيمَـ ـانهُ..!
يُغيثـ ـني الـ ـله مهما أظلـ ـمت سُبُلي
كما أغـ ـاثَ بِبطنِ الحوتِ ذا النّـ ـونِ
كما أغـ ـاثَ بِبطنِ الحوتِ ذا النّـ ـونِ
"سُبـ ـحا نك الـ ـله تدري ما نكابدُهُ
اشفِ الصُّـ ـدور بفضلٍ منكَ ينهمرُ".
اشفِ الصُّـ ـدور بفضلٍ منكَ ينهمرُ".
يا واهـ ـبَ النِّعـ ـمِ العِـ ـظَامِ ومُكرمي
هبني حياةً في رضـ ـاكَ تضمُّني
هبني حياةً في رضـ ـاكَ تضمُّني
لا تَبتَئِس فَلَنَا إلٰـ ـهٌ راحِـ ـمٌ
يَمحُو الذُّ نو بَ ويَجبُرُ الدَّمَـ ـعَاتِ ..!
يَمحُو الذُّ نو بَ ويَجبُرُ الدَّمَـ ـعَاتِ ..!
اكتب تعليقك هنا