الـواقـعــيّـة الإسـلامـيّـة : أحـمـدُ بسام ساعي
كـثـيــرٌ مـن الـنـا سِ يَـجِــدون أنـهـمْ لا يَـسْـتـمْـتِـعـون بـالـشـعْـرِ إذا كـانـوا يَـخـتـلـفـون مـعَ الـشـاعــرِ فـي مُـعْــتــقـداتـهِ أو أفـكـا رهِ .
جَـديـرٌ بـالـقـا صِّ الـمُـسْـلـمِ أن يَـتـجَـنّـبَ الـوَهـمَ والـخـيـالَ الـكـاذبَ فـي بـنـا ئـهِ لـقِـصَـصـهِ .
" أعْــذبُ الـشـعـرِ أكْــذبُــهُ " و " الـشـعْــرُ لا يَـجـودُ إلّا فـي الـشـرِّ " ؛ عـبا رتـانِ مُـتـنـا قـضـتـان تـجْـمـعـا نِ بـيـن الـعُـذوبـة والـكـذب ، وبـيـن الـجَـوْدةِ والـشـرِّ ؛ فـأ يّ مُـتـعـةٍ فـنـيّـةٍ إذا اقـتُــرِن الشـعْــرُ بـالـكـذب أو بـالـشـرِّ .
الـرّائي هـو الـتـلـفـازُ.
عدد صفحات الكتاب هو : 199 صفحة
تلخيص كتاب : " الواقعية الإسلامية في الأدب والفن " / تأليف : أحمد بسام ساعي (تنزيل) |
اكتب تعليقك هنا